الرئيسية/المكتبة الصوتية/دروس حوزويّة/مرحلة البحث الخارج/خارج الأصول/المرجع الديني السيد صادق الشيرازي/أدلة وجوب الاحتياط ـ 2 ـ المرجع الديني السيد صادق الشيرازيدروس حوزويّةخارج الأصولمرحلة البحث الخارجالمكتبة الصوتية أدلة وجوب الاحتياط ـ 2 ـ علاج الضرر ويكون في مورد الإلزام والاستلال برواية إذا ابتليتم بمثل هذا فعليكم بالاحتياط على وجوب الاحتياط في الشبهة الحكميةموثقة أحوك دينك فاحتط لدينك بما شئت لا دلالة لها على وجوب الاحتياطكان الكلام بالاستدلال بالروايات على وجوب الاحتياط في الشبهة البدوية حتى بعد الفحصالاستدلال بوجوب الاحتياط في الشبهة البدوية من الروايات وكان الحديث عن الرواية المعروفة أخوك دينك فاحتط لدينكالحديث عن رواية أخوك دينك فاحتط لدينك بما شئت والاستلال بها على وجوب الاحتياط في الشبهات البدويةهل هناك قرينة أخرى أقوى من ظهور صيغة الأمر بالوجوب حتى نرفع اليد بتلك القرينة عن هذا الظهور أحنط ـ يجب الاحتياطالكلام بالاستلال بوجوب الاحتياط في الشبهات البدوية بالرواياتالبحث في الروايات عن وجوب الاحتياطالكلام عن الاستدلال بوجوب الاحتياط في الشبهة الحكمية البدوية الالزامية حتى بعد الفحصالحديث في بيان وجوه الجمع بين الأدلة الدالة على البراءة في الشبهة البدوية بعد الفحص والأدلة الدالة على الاحتياطالكلام في مبحث الاحتياط وأن الأوامر الاحتياطية ـ احتط إرشاد إلى احتمال مطابقة الواقع أو لا أمر استحبابيالحكم بالاحتياط الظاهر بوجوب الاحتياط المتعلق بذلك الموضوع مطلق لكنه للقرائن الداخلية والخارجية هذا المطلق منصرف إلى الفتوى بغير العلم والعدول عن المعصومين عليهم السلام إلى غيرهمالكلام في الجمع في وجوه المذكورة للجمع بين أخبار الاحتياط الظاهرة بالوجوب بنحو مطلق الشامل لمورد الشبهات البدوية الإلزامية حتى بعد الفحص وبين أخبار البراءة الظاهرة بالترخيص بالشك بالإلزام الشامل لما بعد الفحصبعض المحققين ذكروا أن وجه الجمع بين أخبار الاحتياط وأخبار البراءة أن هذا الجمع يقتضي حمل أخبار الاحتياط على الوجوب الطريقي لا النقلي وحمل أخبار البراءة على الترخيصالحديث عن الوجوه المذكورة للجمع بين الأخبار الظاهرة في وجوب الاحتياط بنحو مطلق الشاملة للشبهات المبنية بعد الفحص وبين الأخبار الظاهرة الصريحة بالبراءة بنحو مطلق الشاملة للشبهات المبنية بعد الفحص لهذا المورد نفسهإذا تحقق التعارض بين أخبار الاحتياط وأخبار البراءة فما يكون الحكم-تقدم على المشهور الأصل الأولي التساقط وتعارض الروايات للحكم والأدلة الخاصة أصالة التخير أو أصالة الترجيحبناء على الترجيح إن وصلت النوبة إلى الترجيح فما هو المرجح من المرجحات المذكورة ـ المرجح الأول الترجيح بالأحداث إذا تعارضت الروايتان خذ بالأحداث أي الرواية المتأخرةما هي النسبة بين أخبار الاحتياط واستصحاب البراءةأن هناك قولين: قول بتقدم استصحاب البراءة وقول بتقدم أصالة الاحتياطالتنبه الأول ـ أنه يشترط في جريان أصل البراءة أن لا يكون في المورد أصل ينقح الموضوعأن الاصل عند الشك في إلزاماً بعد الفحص واليأس الأصل البراءةأنه يشترط في جريان البراءة أن لا يكون في مورد خاص أصل حاكم سواء على خلاف البراءة او على موافقة البراءة ـ لا تصل النوبة إلى البراءةأنه إذا لم يكن أصل مقدم على أصل البراءة مقتضى القاعدة بأصل البراءة حلية هذا اللحم المشكوكالحديث عن أصالة عدم التذكية وأنها هل تجري حتى تمنع عن جريان أصالة البراءة في اللحم المشكوك أم لاالحديث في أن المسوخ قابلة للتذكية أم لا الأصل عدم قابلية التذكية المحقق الأصفهاني فصل قال اللازم الرجوع إلى الأدلة الشرعية والرواياتالحديث عن أصالة عدم التذكية وأنها هل تجري حتى لا تصل النوبة إلى أصالة البراءة أم لا تجري حتى تصل النوبة إلى أصالة البراءةالكلام بالقابلية حكماً وموضوعاً على القول بالتذكية دقيقة لا مركبةالكلام في استصحاب عدم التذكية أنه يجري أم لاالحديث عن اشتراط جريان البراءة عند عدم وجوب أصلاً مقدم على أصل البراءةأن الشك في التذكية يكون منشئه الشك في القابلية وقد يكون الشك في طرو المانعأن الشك في المانعية لا في القابلية مع إحراز القابلية إذا كان الشك في المانعية حكماً أو موضوعاً والكلام في الشبهة الحكميةإذا علم أن الجلل مانع عن التذكية ولكن شك في هذا الحيوان الذي ذبح بتمام شروط التذكية هل كان جللال في / الشبهة الموضوعية / الشك في المانعالحديث عن أصالة عدم التذكية ومدى جريانها حتى يحكم على أثرها بحرمة اللحمالكلام في القسم الثالث ـ إذا كان الشك في تحقق التكليف في الخارج في الشبهة الحكميةالحديث عن التمسك بالإطلاق لدفع الشرطية المشكوكة وأن هذا التمسك في الإطلاق هل يختص في الموضوعات العرفية أو يعم الموضوعات الشرعيةالحديث عن أصالة عدم التذكية وموارد جريانها وموارد عدم جريانهاالحديث عن أصالة عدم التذكية والشبهة الموضوعية في القسم الثالث مما كان الشك منشائه اشتباه الأمور الخارجيةالديث عن أصالة عدم التذكية في الشبهة الموضوعية القسم الثالث ـ وهو ما إذا أحرز عن قابلية و أحرز عدم المانع وكان الشك في تحقق التذكية في الخارجالحديث عن الشبهة الموضوعية بالنسبة للشك في تحقق التذكية وجريان أصالة عدم التذكيةالحديث عن أصالة عدم التذكية بالنسبة للشبهة الموضوعية فيما إذا كان الشك في تحقق التذكية في الخارجالتنبيه الثاني من تنبيهات البراءة ـ بحث حكم الاحتياطالبحث أنه غالباً موارد الاحتياط مبتلات بمزاحمات أما أهم وأما محتمل الأهمالحديث عن روايات الاحتياط الروايات الإيجابية والروايات السلبية في مبحث أن الاحتياط بما هو هو هل حسن مطلق أم لاالحديث عن الاستلال بالروايات السلبية في مقام قسم الاحتياط فعلياً باعتبار ابتلاء المزحمات بالأهم أو محتمل الأهمالاستلال بالروايات ربما يستفاد منها أن ترك الاحتياط غير اللازم بما هو فيه من باب المزاحمة بعد تركه ولا يقوم الاحتياط غير اللازم حسن على الإطلاق فعلياًالحديث عن هذه الرواية المعروفة عن رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله يحب أن يؤخذ برخصه كما يحب أن يؤخذ بعزائمهأنه قد يقال أن الإمام عليه السلام بدل كلمة البراءة في سؤال السائل إلى الرخصة حتى لا يكون لكلمة الرخصة لها عمووم وإنما الرخصة هي الرخصة في هذا الموردالحديث عن الاستدلال بالروايات التي يمكن أن يستدل بها على أحبية الرخص الواردة بالشريعةالمحقق التفريشي قال الاعتماد على مراسليه / من لا يحضره الفقيه / ينبغي أن لا يقصر عن الاعتماد على مسانيدهالديث عن الأدلة الظاهرة في أفضلية استعمال الرخصة عملاً على الاحتياط في الموارد المستحبة لدف الواقعالكلام في الجمع بين الطائفتين من الروايات طائفة ظاهرة في أفضلية الاحتياط من العمل بالمرخصات وطائفة ظاهرة في أفضلية العمل بالحصول أدلة الترخيصة في ما يقابل الاحتياطالاستدلال بالروايات التي ظاهرها أحقية وأفضلية استعمال الأدلة الترخيصية مثل الأمارات والأصول العمليةالاستدلال بالروايات على عدم تحصيل الرخصةهناك قرائن تدل على الرخص والمراد بالرخص التذرع بالرخص يعني تلبيس المحرمات بالرخص ما ظاهرها رخصة ويعلم أنها ليست رخصةالمبحث الثاني ـ حسن الاحتياط مطلق حتى في مقابل الأمارة أو الطريقالكلام على حسن الاحتياط مطلق شرعاًالمبحث الثاني ـ حسن الاحتياط مطلقاً شرعاً وعقلاًالحديث عن الالتزام بالاحتياط وأنه هل هو حسن عقلاً مطلق ومستحب شرعاًالحديث عن التزام المعصومين عليهم السلام بترك الاحتياط أو إذا أقل عدم الالتزام بالاحتياطالتنبيه الثالث ـ من تنبيهات البراءة قاعدة التسامح وأدلة السننالحديث عن سند روايات قاعدة التسامح وأدلة السننالاستدلال على أصل قاعدة التسامح وأدلة السنن بالسيرة (سيرة المتدينين)الاستدلال على قاعدة التسامح وأدلة السنن بسيرة المتشرعةالاستدلال على قاعدة التسامح وأدلة السنن بالإجماعنقل عن جماعة الإشكال على أصل قاعدة التسامحالنقطة الثالثة في مفاد هذه القاعدة على اعتبارها قاعدة شرعيةأن المستند لقاعدة التسامح هو الأدلة الأربعة مجتمعة أو بعضها يأخذ بالمتيقن منهاالحديث عن مقدار مفاد قاعدة التسامح وأن الأدلة على ثلاث أقسامالحديث عن قاعدة التسامح وأن هذه القاعدة مفادها يختلف بحسب تنوع أدلتهاأن قاعدة التسامح فيه أقوال ـ القول الأول دلالة الروايات من بلغ على جعل الحجية في القدر غير المعتبر في نفسهالقول الأول في قاعدة التسامح بأدلة السننالحديث عن قاعدة التسامح بأدلة السنن ـ القول الثاني روايات من بلغقاعدة التسامح والقول الثالث بأن رواية من بلغ ثواب على عمل لا يستفاد منها على إطلاق الظهور الشامل المعتبر وغير المعتبرالقول الخامس في قاعدة التسامح وهو قول صاحب الكفايةأن مفاد هذه الروايات من بلغ استفادات الاستحباب بالعنوان الأوليالنسبة في حمل روايات من بلغ يستفاد الاستحباب الشرعي بالعنوان الأوليالحديث عن قاعدة التسامح والقول المنسوب إلى المشهور بدلالة روايات من بلغ على الاستحباب المولوي الشرعيالقول السادس من قاعدة التسامح بأدلة السننأقوال قاعدة التسامح ماذا يستفاد من روايات من بلغ القول السابعالبحث في النقطة الرابعة في الثمرة من الأقوال المتقدمةالبحث عن الثمرة بين الأقوال في قاعدة التسامح بأدلة السننالثمرة الأولى من أقوال بقاعدة التسامح بأدلة السننالحديث عن قاعدة التسامح والثمرة بين الأقوال المختلفة ـ الثمرة الثالثةالحديث عن قاعدة التسامح النقطة الخامسة البحث على ما جرى عليه العلماء تعبيراً عن القواعدفوائد قاعدة التسامح وأنه هل تنحصر بالخبر الحسي أم تعم غير ذلكالكلام عن قاعدة التسامح وفوائد هذه القاعدةالكلام عن قاعدة التسامح في شمولها للخبر الحدسي كفتوى الفقيهالكلام على ثبوت وعدم ثبوت الاستحباب بفتوى الفقيه الذي نفاه المحقق الأصفهاني بحجة المنصرف من روايات من بلغ الخبر الحسي لا الحدسيالظاهر من كلام المحقق الأصفهاني انصراف روايات من بلغ إلى الأخبار الحسيةالكلام عن شمول قاعدة التسامح للخبر الغير الحسي وفتوى الفقيه والشهرة والأقوال فيهاالفائدة الثانية في قاعدة التسامح ( مسألة التعارض )الفائدة الثالثة بالنسبة إلى قاعدة التسامح ـ مسألة الأخبار الحسية والحدسية لغير الشيعة يكون مشمولة لقاعدة التسامح أم لاالمحقق النراقي والسيد المجاهد ذهبا إلى إطلاق قاعدة التسامح لمرويات العامةالفائدة الرابعة في حدود قاعدة التسامح مورداً ومرتبةً وبعض المسائل المترتبة على ذلكالكلام عن أطلاق أدلة التسامح للأمور الاستقلالية والتضمنية والبحث عن ورود رواية ضعيفة بالنسبة إلى محبوبية ومبغوضية شي في عبادةالكلام في أن قاعدة التسامح هل يشترط في موردها أن يكون محتمل الحرمة مطلق أو محتمل الحرمة ذاتية اظهر المزيد فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام ڤايبر مشاركة عبر البريد
