الرئيسية/المكتبة الصوتية/دروس حوزويّة/مرحلة السطوح المتوسطة/علم الفلسفة/كتاب بداية الحكمة/الأستاذ الشيخ علي العبود كتاب بداية الحكمةدروس حوزويّةمرحلة السطوح المتوسطةعلم الفلسفةالمكتبة الصوتيةالأستاذ علي العبود الأستاذ الشيخ علي العبود مقدمة ـ معرفة الموانع التي تحجب الطالب من الوصول إلى الحق ـ دراسة وتعريف الفلسفةفي تعريف هذا الفن وموضوعه وغايتهبيان الحكمة العملية والحكمة النظريةما هو موضوع العلم وهو ما يبحث فيه عن عوارضه الذاتيةمن المطالب التي ترتبط بموضوع الحكمة الإلهية ـ الأول حول أقسام القضية الفلسفيةالغاية المترتبة على دراسة الفلسفةالمرحلة الأولى ـ في كليات مباحث الوجود وفيها اثنا عشر فصلاًالفصل الأول في بداهة مفهوم الوجودتتمة الفصل الأول-أن التعاريف التي ذكرها المصنف تعاريف لفظية يترتب عليها الدورالفصل الثاني- في أن مفهوم الوجود مشترك معنويتتمة الفصل الثاني-ومن الدليل عليه أن العدم يناقض الوجود وله معنى واحدالفصل الثالث- في أن الوجود زائد على الماهية عارض لهاالفصل الرابع- في أصالة الوجود واعتبارية الماهيةتتمة الفصل الرابع-القول بأصالتهما معاُتتمة في مبحث أصالة الوجود واعتبارية الماهية-أن الماهية بنسبة مكتسبة من الجاعل تخرج من حد الاستواء إلى مرحلة الأصالة فتترتب عليها الأثارتتمة الفصل الرابع- برهان ّاخر0 الماهية من حيث هي تستوي نسبتها إلى التقدم والتأخر والشدة والضعف والقوة والفعلتتمة الفصل الرابع-ويظهر مما تقدم ضعف قول اخر في المسألة منسوب إلى المحقق الدواني وهو أصالة الوجود في الواجب تعالى وأصالة الماهية في الممكناتالفصل الخامس- في أن الوجود حقيقة واحدة مشككةتتمة الفصل الخامس- ولها كثرة طولية باعتبار المراتب المختلفة الاخذة من أضعف المراتبتتمة الفصل الخامس- لو أنتزع المفهوم الواحد بما هو واحد من المصاديق الكثيرة بما هي كثيرةالفصل السادس- ما يتخصص به الوجودتتمة الفصل السادس-وقد اضطر هذا الأشكال بعضهم إلى القول بأن القاعدة مخصصة بثبوت الوجود للماهيةتتمة الفصل السادس-الفرق بين النحو الأول من التخصص والنحو الثاني من التخصصالفصل السابع- في أحكام الوجود السلبية وأنه لا ثاني له لأن أصالة حقيقته الواحدةالفصل الثامن- في معنى نفس الأمرالفصل التاسع-الشيئية تساوق الوجود والعدمالفصل الحادي عشر-في أن المعدوم المطلق لا خبر لهالفصل الثاني عشر –في أمتناع إعادة المعدوم بعينهتتمة الفصل الثاني- لو جازت إعادة الشيء بعينه بعد انعدامه جاز إيجاد ما يماثله من جميع الوجوه ابتداء واستئنافاً وهو محالالمرحلة الثانية-في انقسام الوجود إلى خارجي وذهنيتتمة انقسام الوجود إلى خارجي وذهني- واحتج المشهور على ما ذهبوا إليه من الوجود الذهني بوجوهتتمة انقسام الوجود إلى خارجي وذهني والإشكالات الواردة على وجود الماهيات في الذهنتتمة البحث-ومنها ماعن بعض القائلين بأصالة الماهية أن الصورة الحاصلة في الذهن منسلخة عن ماهيتها الخارجية ومنقلبة إلى الكيفتتمة مبحث انقسام الوجود- ومنها ما ذكره صدر المتألهين (ره) في كتبه وهو الفرق في إيجاب الإندراج بين الحمل الأولى وبين الحمل الشائع فالثاني يوجبه دون الأولتتمة مبحث انقسام الوجود- وقال وبهذا البيان يتضح اندفاع ما أورده بعض المحققين على كون العلم كيفاً بالذات وكون الصورة الذهنية كيفاً بالعرضالإشكال الثالث- إن لازم القول بالوجود الذهني وحصول الأشياء بأنفسها في الأذهان كون النفس مادة باردة عريضة طويلة متحيزة وهكذاالإشكال السادس-أن علماء الطبيعة بينوا أن الاحساس والتخيل بحصول صورة الاجسام المادية بما لها من النسب والخصوصيات الخارجية في الأعضاء الحاسةالمرحلة الثالثة- في انقسام الوجود إلى ما في نفسه وما في غيرهالفصل الثاني- اختلفوا في ان الاختلاف بين الوجود الرابط والمستقلالفصل الثالث- من الوجود في نفسه ما هو لغيره ومنه ما هو لنفسهالمرحلة الرابعة- في المواد الثلاث: الوجوب والإمكان والامتناعالفصل الثاني- بيان أقسام الموادالفصل الثالث- في أن واجب الوجود ماهيته إنيته بمعنى أن لا ماهية له وراء وجوده الخاص بهالمحاضرة غير موجودةالفصل السادس- في معاني الإمكانتتمة الفصل السادس- الكلام في الإمكان الاستعدادي ومحله المادة بالمعنى الأعمالمحاضرة غير موجودةالفصل الثامن- في حاجة الممكن إلى العلة وماهي علة احتياجه إليهاتتمة الفصل الثامن-وبذلك يندفع ما احتج به بعض القائلين بأن علة الحاجة إلى العلة هو الحدوث دون الإمكانتتمة الفصل التاسع -أن الوجوب والإمكان أمران وجوديان لمطابقة القضايا الموجهة بهما للخارج مطابقة تامةالفصل الثاني من المرحلة الخامسة- في اعتبارات الماهية وما يلحق بها من المسائلتتمة الفصل الثاني- الماهية التي هي المقسم للأقسام الثلاثة هي الكلي الطبيعيالفصل الثالث- في معنى الذاتي والعرضيالفصل الرابع- في الجنس والفصل والنوع وبعض ما يلحق بذلكتتمة الفصل الرابع- واعلم أن المادة في الجواهر المادية موجودة في الخارجالفصل السادس- في النوع وبعض أحكامهالفصل الثامن- في تميز الماهيات وتشخصهاالمرحلة السادسة- في المقولات العشر- وهي الأجناس العالية التي اليها تنتهي أنواع الماهياتالفصل الثاني- في أقسام الجوهرالفصل الثالث- في الجسمالمحاضرة غير موجودةالفصل السادس- في تلازم المادة والصورةتتمة الفصل السابع- الصورة جزء للعلة التامة وشريكة العلة للمادة وشرط لفعلية وجودهاالفصل الثامن- النفس والعقل موجودانالفعل التاسع- في الكم وانقساماته وخواصهالفصل العاشر- في الكيفتتمة الفصل الحادي عشر-مقولة الوضعالمرحلة السابعة-في اثبات العلية والمعلولية وأنهما في الوجودتتمة الفصل الثاني-في انقسامات العلةالفصل الرابع- الواحد لا يصدر عنه إلا الواحدالفصل الخامس- في استحالة الدور والتسلسل في العللالفصل السادس- العلة الفاعليةتتمة الفصل السادس- الفاعل بالتجليالفصل الثامن- في اثبات الغاية فيما يعد لعباً أجزافاً أو باطلاًالفصل التاسع- في نفي القول بالاتفاق وهو انتفاء الرابط بين ما يعد غاية للأفعال وبين العلل الفاعليةالفصل العاشر- في العلة الصورية والماديةالمرحلة الثامنة-في معنى الواحد والكثيرالفصل الثالث-من عوارض الوحدةالفصل الثاني- في أقسام الواحدالفصل الرابع- ينقسم الحمل الشائع الى حمل هو هوتتمة الفصل الخامس- من أحكام مطلق التقابلالفصل العاشر- في تقابل الواحد والكثيرالفصل الثامن- في تقابل العدم والملكةالمرحلة التاسعة- في السبق و اللحوق والقدم والحدوثتتمة الفصل الأول- ومنها السبق والتقدم بالمرتبةالمحاضرة غير موجودةالفصل الثالث- في القدم والحدوث وأقسامهماالمرحلة العاشرة –الفصل الأول في القوة والفعلتتمة الفصل الأولالفصل الرابع- في انقسام الحركة إلى توسطية وقطعيةالفصل الخامس-في مبدئ الحركة ومنتهاهاالمحاضرة غير موجودةالفصل العاشر- في المقولات التي تقع فيها الحركةتتمة الفصل العاشرتتمة الفصل العاشرتتمة الفصل الحادي عشرالفصل الثاني عشرالفصل الثالث عشر-في الزمانالفصل الخامس عشر- في السكونخاتمة المرحلة العاشرةالمرحلة الحادية عشرة- الفصل الأول في تعريف العلم وانقسامه الأوليالمحاضرة غير موجودةالمحاضرة غير موجودةالمحاضرة غير موجودةالمحاضرة غير موجودةالمحاضرة غير موجودةالمحاضرة غير موجودةالفصل السابع- ينقسم العلم الحصولي إلى تصور وتصديقتتمة الفصل السابعالفصل الثامن- السوفسطي المنكر لوجود العلم غير مسلمالفصل التاسع-ينقسم العلم الحصولي إلى حقيقي واعتباريالفصل العاشر- في احكام متفرقةالمحاضرة غير موجودةالفصل الحادي عشر- كل مجرد فهو عاقلالمرحلة الثانية عشرة- الفصل الأول في اثبات ذاته تعالىفي بيان المدخل إلى المرحلة الأخيرة التي ترتبط بالإلهيات بالمعنى الأخصالكلام في أن المصدر العقلي من أهم خصائصه أنه مصدر قطعي ويقينيالكلام في ما يرتبط بالمدخل المعرفي لتأسيس الرؤي ة الكونية الإلهية من أجل الدخول إلى الإلهيات بالمعنى الخاصالفصل الأول في اثبات ذاته تعالىفي أن الواجب تعالى هو المبدأ المفيض لكل وجود كمال وجوديالفصل الثاني- في اثبات وحدانيته تعالىتتمة الفصل الثاني-ومراتب التوحيدتتمة الفصل الثانيالجواب عن اشكال ابن كمونةالفصل الثالث- في أن الواجب تعالى هو المبدأ المفيض لكل وجود وكمال وجوديتتمة الفصل الثالث – في أن الواجب تعالى هو المبدأ المفيضالكلام في الفصل الثالث- وكذا القسم الثاني كسائر الموجودات الماديةالفصل الرابع- في صفات الواجب تعالى ومعنى اتصافه بهتتمة الفصل الرابع-تنقسم الصفة إلى ثبوتية كالعالم والقادر وسلبية تفيد معنى سلبياًتتمة الفصل الرابع- حيث كانت كل من صفاته كماله عين الذات الواجدة للجميعالفصل الخامس- في علمه تعالىتتمة الفصل الخامس – فقد تحقق أن للواجب تعالى علماً حضوريا بذاته وعلماً حضورياً تفصيلياً بالأشياءتتمة الكلام في الفصل الخامس- ما نسب إلى المعتزلة أن للماهيات ثبوتاً عينياً في العدمما نسب إلى ثاليس الملطي وهو أنه تعالى يعلم العقل الأولالفصل السادس- في قدرته تعالىتتمة الفصل السادسالكلام في الفصل السادس المطلب الخامس- افعال الانسان الاختيارية مخلوقة لنفس الانسانتتمة الفصل السادس- الالتزام بعموم القدرة للأفعال الاختيارية التزام بكونها جبريةالفصل السابع- في حياته تعالىالفصل الثامن- في إرادته تعالى وكلامهالفصل التاسع-في فعله تعالى وانقساماتهالفصل العاشر-في العقل المفارق وكيفية حصول الكثرة قيه لو كانت فيه كترةالفصل الحادي عشرة- في العقول الطولية وأول ما يصدر منهاالفصل الثاني عشرة- في العقول العرضية اظهر المزيد فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام ڤايبر مشاركة عبر البريد