الرئيسية/المكتبة الصوتية/دروس حوزويّة/مرحلة السطوح العالية/علم أصول الفقه (س.ع)/كتاب الرسائل/02- مبحث الظن1 – الأستاذ الشيخ باقر الإيرواني كتاب الرسائلدروس حوزويّةالأستاذ محمد باقر الإيروانيعلم أصول الفقه (س.ع)مرحلة السطوح العاليةالمكتبة الصوتية 02- مبحث الظن1 – الأستاذ الشيخ باقر الإيرواني المناقشة في أدلة ابن قبةالكلام في عدم امتناع التعبد بالخبر بناءً على الطريقيةالكلام بالتعبد بالأمارات غير العلميةالمصلحة السلوكية- الثالث أن لا يكون للأمارة القائمة على الواقعة تأثير في الفعلتتمة الكلام في وجوب العمل على طبق الأمارةالكلام في القول باقتضاء الأمر الظاهريالكلام في أن المراد بالحكم الواقعي هي مدلولات الخطابات الواقعية الغير المقيّدة بعلم المكلفينتتمة الكلام في أن أصالة حرمة العمل بالظن للأدلة الأربعةالوجه الثالث أن الأمر في المقام دائر بين الوجوب والتحريم: ومقتضاه التخيير أو ترجيح جانب التحريمحاصله أن التعبد بالظن مع الشك في رضا الشارع بالعمل به في الشريعة تعبد بالشك وهو باطل عقلا ونقلاالكلام في الاستدلال على أصالة الحرمة بالآيات الناهية عن العمل بالظنالكلام في الأمارات المستعملة في استنباط الأحكام " القسم الأول " ما يعمل لتشخيص مراد المتكلمالجواب عن الاستدلال بالأخبار أنها لا تدل على المنع عن العمل بالظواهر الواضحةالكلام في الأخبار الدالة على جواز التمسك بظواهر القراّنالكلام في الدليل الثاني على عدم حجية ظواهر الكتاب والجواب عنهالكلام بعد إذا تمهدت المقدمتان: مقتضى الأولى العمل بالظواهر ومقتض الثانية عدم العملالكلام في توهم عدم الثمرة في الخلاف في حجية ظواهر الكتابالكلام في وقوع التحريف في القراّن لا يمنع من التمسك بالظواهرالكلام في تفصيل صاحب القوانين بين من قصد إفهامه وغيره وتوجيه هذا التفصيلالكلام في ظواهر الألفاظ حجة بمعنى عدم الاعتناء باحتمال إرادة خلافها بالجملةالكلام في دعوى كون ذلك منهم للبناء على كون الأخبار الصادرة عنهم عليهم السلام من قبيل تأليف المصنفينالكلام أن هذه الظواهر المتواترة حجة للمشافهين بها فيشترك غير المشافهين ويتم المطلوبالكلام في أن مناط الحجية والاعتبار في دلالة الألفاظ هو الظهور العرفيالكلام في أنه لم يتوقف أحد في عام بمجرد احتمال دليل منفصل يحتمل كونه مخصصاً لهأن المتيقن في هذا الاتفاق هو الرجوع إليهم مع اجتماع شرائط الشهادة من العدد والعدالةوبالجملة فالحاجة إلى قول اللغوي الذي لا يحصل العلم بقوله لا تصلح سبباً للحكم باعتبارهمن جملة الظنون الخارجة عن الأصل الأجماع المنقول بخير الواحدويؤيد ما ذكرنا: أنه لم يستدل أحد من العلماء على حجية فتوى الفقيه على العامي بآية النبأهذا ولكن لا يلزم من كونه حجة تسميته إجماعا في الاصطلاحالكلام في أن إطلاق الأجماع على اتفاق جماعة مسامحةالكلام في مستند العلم بقول الإمام عليه السلام "حسن"الكلام في ظهور الاستنباط إلى قاعدة اللطفالثالث: من طرق انكشاف قول الإمام عليه السلام لمدعي الإجماع -الحدسكلام السيد الكاظمي في شرح الوافية "وقد أشار إلى الوجهين بعض السادة الأجلة "الثاني: أن يريد إجماع الكل ويستفيد ذلك من اتفاق المعروفين من أهل عصرهالكلام في ذكر بعض الموارد التي تدل على الوجه الأخيرالكلام في مناقشة الحلي قدس سره أن اخباره بإجماع العلماء: على الفتوى بالمضايقة مبني على الحدس والاجتهادالكلام في مناقشة ما أفاده الشهيد والمجلسي " وليس في هذا مخالفة لظاهر لفظ الإجماع حتى يحتاج إلى القرينةالكلام فيماذا علم عدم استناد دعوى اتفاق العلماء المتشتتين في الاقطار الذي يكشف عادة عن الواقعة الإمام "ع"الكلام لو كانت الفتاوى المنقولة إجمالاً بلفظ "الإجماع" على تقدير ثبوتها لنا بالوجدانثم إنه قد نبه على ما ذكرنا من فائدة نقل الإجماع بعض المحققين في كلام طويل لهالكلام في المقدمة الثانية: حجية نقل السبب المذكور وجواز التعويل عليهالثالثة: حصول استكشاف الحجة المعتبرة من ذلك السببالكلام فيما إذا تعدد ناقل الإجماع أو النقلالكلام في حكم المتواتر المنقولالكلام في الشهرة الفتوائية: التي هي من جملة الظنون التي توهم حجيتها بالخصوصالكلام في الاستدلال بالروايتين مالا يخفى من الوهنالكلام في المقدمة الأولى من اثبات الحكم الشرعيالكلام في رواية ابن ابي يعفور قال:" سألت أبا عبد الله عليه السلام عن اختلاف الحديثالكلام في الجواز قلت أولا: إنه لا يعد مخالفة ظاهر العموم خصوصاً مثل هذه العموماتالكلام فيما هو المراد من طرح ما يخالف الكتابالكلام في أدلة القائلين بحجية خبر الواحد " الاستدلال بالكتاب"الكلام ما أورد على الاستدلال بالآية بما لا يمكن دفعهالكلام في تعارض المفهوم والتعليل لا يقال ان النسبة بينهما وإن كان عموماً من وجهالكلام في إن الإيراد مبني على أن المراد بالتبين هو التبين العلميالكلام في تعارض مفهوم الآية مع الآيات الناهية عن العمل بغير العلمويندفع الأول بعد منع الاختصاص بأنه يكفي المستدل كون الخبر حجة بالخصوص عند الانسدادالجواب عن الايراد وأما ثالثاً: فلدوران الامر بين دخوله وخروج ما عداه وبين العكسالكلام في إشكال تقديم الحكم على الموضوعولكن يضعف هذا الإشكال أولاُ: بانتقاضه بورود مثله في نظير الثابت بالأجماع كالإقرار بالإقرارثانياً: بأن عدم قابلية اللفظ العام لا أن يدخل فيه الموضوع الذي لا يتحقق ولا يوجد إلا بعد ثبوت الحكمالكلام في أن وجوب التفحص عن المعارض غير وجوب التبين في الخبرالجواب عن الإيراد وفيه أن إرادة مطلق الخارج عن طاعة الله من إطلاق الناس خلاف الظاهر عرفاًالكلام أنه قال نعم يمكن دعوى صدقه على الاطمئنان الخارج عن التحير والتزلزلالكلام في السؤال فإن قلت: المراد بالنفر النفر إلى الجهاد كما يظهر من صدر الآية النفرالكلام في مناقشة عدم جواز الاستدلال بالآية الشريفة من وجوه "اّية النفر"الكلام في الاشكال الثالث وتوضيح ذلك أن المقدر إما أن ينذر ويخوف على وجه الافتاءالكلام في المناقشة بالاستدلال بآية "الكتمان"الكلام في الاستدلال بأية "الأذن" في سورة براءةالكلام في توجيه رواية اسماعيل فيحتاج إلى بيان معنى التصديقالكلام في الاستدلال على حجية خبر الواحد من السنة " الطوائف من الاخبار"الكلام في بيان رواية الاحتجاج في تفسير أية "ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب"الكلام في القدر المتيقن من الاخبار اعتبار الوثاقةالكلام في الاستدلال بالأجماع على حجية خبر الواحدالكلام في جملة فإن قيل: أن يكون الذين أشرتم إليهم لم يعملوا بهذه الاخبار اظهر المزيد فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام ڤايبر مشاركة عبر البريد