مغني اللبيب ج2
مغني اللبيب عن كتب الاعاريب (ج2)
:: العنوان
حرف النون
- النون المفردة
- نعم
حرف الهاء
- الهاء المفردة
- ها - هل
حرف الواو
- الواو المفردة
- وا
حرف الألف
- المراد به الحرف الهاوي الذي لا يبتدأ به
حرف الياء
- الياء المفردة
- يا
الباب الثاني في تفسير الجملة وذكر أقسامها وأحكامها
- شرح الجملة
- انقسام الجملة إلى فعلية وإسمية وظرفية
- انقسام الجملة إلى كبرى وصغرى
- الجمل التي لا محل لها من الإعراب
- الجمل التي لها محل من الإعراب
- الحق أن الجمل التي لها محل تسع ...
- حكم الجمل بعد المعارف وبعد المنكرات
الباب الثالث في ذكر أحكام ما يشبه الجملة وهو الظرف والجار والمجرور
- ذكر حكمهما في التعلق
- ذكر ما لا يتعلق من حروف الجر
- حكمهما بعد المعارف والنكرات
- ما يجب فيه تعلقهما بمحذوف ثمانية
- كيفية تقدير المتعلق باعتبار المعنى
الباب الرابع في ذكر أحكام يكثر دورها
- ما يعرف به المبتدأ من الخبر
- ما يعرف به الفاعل من المفعول
- أقسام الحال
- إعراب أسماء الشرط والاستفهام ونحوها
- مسوغات الابتداء بالنكرة
- أقسام العطف ثلاثة
- شرح حال الضمير المسمى فصلاً وعماداً
- الأمور التي يكتسبها الاسم بالإضافة عشرة
- الأمور التي لا يكون الفعل معها إلا قاصراً
- الأمور التي يتعدى بها الفعل القاصر
الباب الخامس في ذكر الجهات التي يدخل الاعتراض على المعرب من جهتها
- الأولى: أن يراعى ظاهر الصناعة ولا يراعى المعنى
- الثانية: أن يراعي معنى صحيحاً ولا ينظر في صحته إلى ما تقتضيه الصناعة
- الثالثة: أن يخرج على ما لم يثبت في العربية
- الرابعة: أن يخرج على الأمور البعيدة والأوجه الضعيفة ويترك الوجه القوي القريب
- الخامسة: أن يترك بعض ما يحتمله اللفظ من الأوجه الظاهرة
- السادسة: ألا يراعي الشروط المختلفة بحسب الأبواب
- السابعة: أن يحمل كلاما على شيء ويشهد استعمال آخر في نظير ذلك الموضع
- الثامنة: أن يحمل المعرب على شيء، وفي هذا الموضع ما يدفعه
- التاسعة: ألا يتأمل عند وجود المشتبهات
- العاشرة: أن يخرج على خلاف الأصل أو على خلاف الظاهر لغير مقتض لذلك
- تفصيل القول في الحذف
- بيان مكان المقدر
- بيان مقدار المقدر
الباب السادس في ذكر أمور اشتهرت بين المعربين والصواب خلافها
- هي كثيرة ذكر المؤلف منها عشرين موضعاً
- التحقيق في إعادة النكرة نكرة أو معرفة، وكذلك المعرفة
الباب السابع في كيفية الإعراب
- المخاطب بمعظم هذا الباب المبتدئون
- المتكلم على الاسم ينبغي أن يذكر ما يقتضي وجه إعرابه
- أول ما يحترز منه المبتدأ
- قد يكون للشيء إعراب لوحده، وإذا اتصل بشيء آخر تغير إعرابه
الباب الثامن في ذكر أمور كلية يتخرج عليها ما لا ينحصر من الصور الجزئية
- القاعدة الأولى: قد يعطى الشيء حكم ما أشبهه
- القاعدة الثانية: يعطى الشيء حكم الشيء إذا جاوره
- القاعدة الثالثة: قد يشربون اللفظ معنى لفظ آخر فيعطونه حكمه
- القاعدة الرابعة: قد يغلبون على الشيء ما لغيره
- القاعدة الخامسة: يعبرون بالفعل عن واحد من ثلاثة أمور ...
- القاعدة السادسة: قد يعبرون عن الماضي والآتي كما يعبرون عن الحاضر قصداً
- القاعدة السابعة: قد يكون اللفظ على تقدير، ثم يكون المقدر على تقدير آخر
- القاعدة الثامنة: كثيراً ما يغتفر في الثواني ما لا يغتفر في الأوائل
- القاعدة التاسعة: التوسع في الظرف والجار والمجرور
- القاعدة العاشرة: من فنون كلامهم القلب
- القاعدة الحادية عشرة: من ملحهم تقارض اللفظين في الأحكام
خاتمة الكتاب للمؤلف